قال الدكتور أبو بكر طرينة رئيس اللجنة الطبية بمصراتة، أن منظمات عدة قامت بتقديم المعونة لمستشفى المدينة، كما أثنى طرينة على منظمات كمنظمة بلاحدود لامدادها المستشفى بعناصر وأطقم طبية وطبية مساعدة.
من جهته قال الدكتور خالد أبو فلغة المتحدث باسم اللجنة الطبية في مصراتة، أن هناك فارق شاسع بين المتواجد على أرض الواقع و بين احتياجات المدينة، وأضاف أبوفلغة ان المدينة فقدت ما يقارب 80% من طاقم التمريض بسبب رحيل العناصر الأجنبية ومن يقيمون خارج المدينة إلى مدنهم وقراهم.
وأكد أبو فلغة اليوم الأربعاء في مؤتمر صحفي في مصراتة أن هناك قصوراً ونقصاً في بعض الأدوية وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، و أضاف أنه تم تعويض هذا الفاقد بطلبة كلية الطب الذين تم تدريبهم لتقديم عمليات العناية الأولية.
و في معرض إجابته على أسئلة الصحفيين، أفاد أبو فلغة أن عدد الشهداء منذ بداية الانتفاضة بلغ حوالي 700، بالاضافة إلى 7000 جريح، وهي النسبة التي تلقى اشادة من المنظمات الدولية في حجم الرعاية التي تقدمها الأطقم الطبية للجرحى بحيث لم تتجاوز النسبة بين الجرحى والوفيات الـ 10%، وهي نصف النسبة المئوية المتعارف عليها لدى المنظمات العالمية في الحروب، حسب ما أفاد الدكتور أبوفلغة.
كماأضاف أن هناك مساعي شرعت منذ الآن لاعادة تأهيل من فقدوا أعضاء خلال اصاباتهم، و قد تم الاتفاق على جلب مدربين، كذلك البدء في تصنيع اطراف صناعية، لاعادة زرعها، ويأمل ابو فلغة أن يشارك هؤلاء في الاحتفال بالنصر وسقوط نظام الطاغية، على حد تعبيره.
من جهته قال الدكتور خالد أبو فلغة المتحدث باسم اللجنة الطبية في مصراتة، أن هناك فارق شاسع بين المتواجد على أرض الواقع و بين احتياجات المدينة، وأضاف أبوفلغة ان المدينة فقدت ما يقارب 80% من طاقم التمريض بسبب رحيل العناصر الأجنبية ومن يقيمون خارج المدينة إلى مدنهم وقراهم.
وأكد أبو فلغة اليوم الأربعاء في مؤتمر صحفي في مصراتة أن هناك قصوراً ونقصاً في بعض الأدوية وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، و أضاف أنه تم تعويض هذا الفاقد بطلبة كلية الطب الذين تم تدريبهم لتقديم عمليات العناية الأولية.
و في معرض إجابته على أسئلة الصحفيين، أفاد أبو فلغة أن عدد الشهداء منذ بداية الانتفاضة بلغ حوالي 700، بالاضافة إلى 7000 جريح، وهي النسبة التي تلقى اشادة من المنظمات الدولية في حجم الرعاية التي تقدمها الأطقم الطبية للجرحى بحيث لم تتجاوز النسبة بين الجرحى والوفيات الـ 10%، وهي نصف النسبة المئوية المتعارف عليها لدى المنظمات العالمية في الحروب، حسب ما أفاد الدكتور أبوفلغة.
كماأضاف أن هناك مساعي شرعت منذ الآن لاعادة تأهيل من فقدوا أعضاء خلال اصاباتهم، و قد تم الاتفاق على جلب مدربين، كذلك البدء في تصنيع اطراف صناعية، لاعادة زرعها، ويأمل ابو فلغة أن يشارك هؤلاء في الاحتفال بالنصر وسقوط نظام الطاغية، على حد تعبيره.
No comments:
Post a Comment